++++++++++

شرح مفاهيم ومصطلحات جغرافية

 التقدم :
مجموعة من التطورات التي تطرأ إیجابا على مجالات مختلفة .
 التخلف:
عدم مواكبة مختلف التطورات الحدیثة.
 عالم الشمال :
مصطلح جغرافي اقتصادي يضم مجموعة من الدول المتقدمة اقتصاديا وتكنولوجيا والتي تقع ضمن المنطقة المعتدلة الشمالیة والباردة.
 عالم الجنوب:
مصطلح جغرافي اقتصادي يطلق على الدول المتخلفة اقتصاديا لتميز عن الدول الشمال المصنع .
 العالم الثالث:
مصطلح ظھر 1952 على ید العالم الفرنسي ألفرید سوفي یقصد بھ الدول الحدیثة الاستقلال والتي تشترك في خصائص عامة.
 العالم المتقدم:
الدول التي حققت ازدھارا في جمیع المجالات بفضل حسن استغلالها للموارد الطبيعية والبشرية .
 اقتصاد السوق :
يسمى كذلك اقتصاد الرأسمالية هو نظام اقتصادي يقوم على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج و المبادرة الفردية والتنافس الحر ويخضع لقانون العرض و الطلب داخل السوق.
 تعاون جنوب جنوب:
مجموعة من اللقاءات بین الدول المتخلفة من اجل إقامة التعاون والتنمیة في ما بينها .
 المنظمة العالمية للتجارة:
منظمة دولیة تأسست 1995 خلفا للغات تھدف إلى تحریر التجارة الدولیة .
 المنظمات العالمية:
مؤسسات ذات صبغة دولیة تشمل ھیئة الأمم المتحدة و ما یتفرغ عنھا من مؤسسات في مختلفة التخصصات .
 المنظمات غير الحكومية :
تتمثل في منظمات المجتمع المدني التي لا تخضع لسلطة الدول و الحكومات ولا تستھدف الربح من وراء الأنشطة مثل المنتدى الاقتصادي أطباء بلا حدود , المنظمة ضد التعذیب، الصليب والهلال الأحمر ..
 المنظمات الإقليمية:
تجمعات یلتقي أعضاء ھا عند قواسم مشتركة جغرافیة أو دینیة أو اقتصادیة أو عسكریة مثل: جامعة الدول العربیة، منظمة المؤتمر الإسلامي، الاتحاد الأوربي، منظمة حلف شمال الأطلسي ، منظمة الفرنكوفونیة اتحاد دول المغرب العربي.
 الشركات المتعددة الجنسيات:
ھي مجموعة مؤسسات عملاقة تتركز سلطة اتخاذ القرارات فیھا والتحكم والإشراف علیھا في بلد معین وھو ما یطلق علیھ الشركة الأم في حین أن نشاطھا یغطي عدة بلدان في العالم وذالك عن طریق الشركات الفرعیة أو المنتسبة لھا.
 الاستثمارات:
ھي تشغیل وتوظیف رؤوس الأموال في مشاریع تنمویة ھدفھا تحقیق الربح والتنمیة.
 مراكز الإشعاع :
مجال تتجمع فیھ الثروات و السلطات الاقتصادیة و المالیة و السیاسیة و الثقافیة .
 أمل الحياة عند الولادة : هو متوسط عدد السنوات التي يتوقع أن يعيشها جيل باعتبار نسبة الوفيات الملاحظة خلال السنة المعينة
 الإغراق : هو شكل من أشكال المنافسة التجارية غير النزيهة يتمثل في بيع بضاعة أو بضائع بسعر لا يغطي تكاليف الإنتاج وذلك بهدف اكتساح السوق .
 اتفاقية دول أمريكا الشمالية للتبادل الحر :ALENA اتفاقية تجمع الولايات المتحدة وكندا والمكسيك بداية من 1994 .
 استقطاب : هو قيام علاقات متعددة ومتنوعة بين مدينة ما تمثل المركز أو القطب وجزء من المجال ويقوم القطب بتوفير جملة من الخدمات وتمويل المشاريع وتجميع الإنتاج .
 اشتراكية : نظرية تهدف إلى إحلال مجتمع محرر من علاقات الاستغلال الرأسمالي بين الطبقات الاجتماعية عن طريق الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج .
 انفتاح اقتصادي : سياسة تقضي بتحرير المبادلات المالية والتجارية مع الخارج بإزالة العراقيل في مستوى التوريد وبدفع التصدير وتقاس درجة الانفتاح الاقتصادي بقسمة قيمة الصادرات على الناتج القومي الخام ضارب 100 في تاريخ معين .
 احتياطي النفط : كميات النفط الموجودة في باطن الأرض والقابلة للاستغلال ويميز بين الاحتياطي المربح اقتصاديا والاحتياطي الذي لا يمكن استغلاله إلا إذا ارتفعت الأسعار كما يميز بين الاحتياطي المؤكد والاحتياطي المتوقع .
 إقلاع اقتصادي : المرحلة الثالثة من نظرية مراحل النمو لرستو يتجاوز خلالها البلد المتخلف العراقيل والمعيقات التي تحول دون تحقيقه للنمو الاقتصادي إذ يتضاعف الاستثمار وتنمو الصناعة والفلاحة بسرعة .
 إدماج وشراء الشركات : عملية مالية تفضي إلى شراء شركة مجموع الأصول المالية وديون شركة ثانية وهو ما يؤدي إلى عملية انصهار ينتج عنها زوال الشركة الثانية . وتتمثل أهداف هذه العملية في بلوغ حجم أمثل يمكن من الانتفاع بمقتصدات الحجم واحتلال موقع مهيمن في السوق والحد من قوة المنافسة.
 بنية تحتية :جملة التجهيزات الجماعية الضرورية لتنشيط الحركية الاقتصادية، مثل الطرقات، و السكك الحديدية، والموانئ، و المطارات، و الجسور، و شبكة الاتصالات.تقسم إلى بنى تحتية خصوصية، مثل البنية التحتية التعليمية كالمدارس و المعاهد، و الجامعات، و مؤسسات البـحث العلمـي؛ أو البنية التحتية الصحية كالمستشفيات.وبنى تحتية عامة كالطرقات والسكك والمطارات ..
 بلدان صناعية جديدة : تضم المكسيك والبرازيل وسنغافورة وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية وتايوان .. سجلت نموا صناعيا كبيرا منذ أواسط الستينات من القرن الماضي .
 البلدان الأقل تقدما : تتكون سنة 2005 من 50 بلدا منا 34 بلدا إفريقيا تتميز بمستوى تقدم ضعيف ( ناتج داخلي خام للفرد دون 900 دولار) وبتأخر في مستوى التنمية البشرية ( ضعف نسبة التمدرس وأمل الحياة عند الولادة والدخل الفردي السنوي ) وبهشاشة اقتصادياتها ( هيمنة الفلاحة وأحادية المنتوج وضيق السوق الوطنية ) وبهامشيتها في التجارة العالمية وأدفاق الاستثمارات الأجنبية المباشرة .
 بولدير : مساحة من الأرض اكتسبت على حساب البحر بواسطة التجفيف والردم .
 تخلف: التخلف هو ظاهرة تختصّ بها البلدان التي تعاني من ضعف النمو الاقتصادي وضعف التنمية البشرية؛ و التي تكون فيها اللاتوازنات ما بين القطاعات الاقتصادية، واللاتوازنات ما بين الفئات الاجتماعية، واللاتوازنات ما بين الجهات وتفـصيليا أهمّ مظاهر التخلف هي المظاهر التالية ، و التي هي في نفس الوقت مظاهر و أسباب مفسّرة لهذه الظاهرة منها :
1 / المظاهر الاقتصادية : وهي سيطرة أنشطة إنتاج المواد الأوّلــية الفلاحية، أو استخراج المواد الأوّلية الباطنية مقابل ضعف أنشطة الصناعات التحويلية، و ضعف أنشطة الخدمات الوسطى و العليا. ثم ارتفاع نسبة مساهمة صادرات المواد الأوّلـية، أو صادرات الصناعات ضعيفة القيمة المضافة في النسبة العامّة للصادرات. وعدم القدرة على التجديد التكنولوجي، أو ضعف القدرة حتى على متابعة التحوّلات التكنولوجية العالمية. مع عجز ميزان المدفوعات، و ارتفاع حجم التداين الخارجي.وضعف البنى التحتية كشبكات الطرقات، و وسائل النقل و شبكات الاتصالات…
2 / المظاهر الديموغرافية والاجتماعية تتمثل في ارتفاع نسبة التزايد الطبيعي وتضخم قاعدة هرم الأعمار بسبب ارتفاع نسبة الشبان. مع ضعف مستوى التأطير الصحي وضعف نصيب الفرد من الغذاء.انخفاض أمل الحياة عند الولادة ووجود اختلالات في توزيع الثـروات.
3 / المظاهر السياسية والثقافية : فتتمثل في سيطرة أشكال الحكم اللا ديمقراطية وقلّة احترام حقوق الإنسان مع ضعف نسبة التمدرس وهيمنة الأشكال الثقافية العتيقة .
 تكنولوجيا الإعلام والاتصال الجديدة : مجموع الأدوات والتقنيات والشبكات التي تسمح بظهور ومعالجة وتخزين وإرسال وتلقي المعلومات والمعطيات من صورة وصوت ونص وشكل رقمي ...
 حزام الشمس : عبارة أطلقت في بداية السبعينات من القرن الماضي على ولايات الجنوب والغرب الأمريكيين المتميزة بمناخها الدافئ ونموها الاقتصادي المرتكز على صناعات الجيل الثالث أو التكنولوجيا العالية .
 عولمة : حركة إدماج مختلف أجزاء العالم بتأثير تسارع المبادلات وازدهار التقنيات الحديثة للاتصال والنقل وهي توجّه عالمي نحو إزالة الحواجز الجمركية والإدارية أمام انتقال السلع، والخدمات، و الرساميل، و المعلومات ما بين مختلف الدول؛ بما يؤدي إلى ارتباط الاقتصاديات القطرية أكثر فأكثر بالاقتصاد العالمي، سواء من ناحية التسويق، أو من ناحية التزوّد. وما قاد إلى هذا المسار هو تراجع بريق الأطروحات الاشتراكية بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و انهيار المنظومة التي كان يتزعمّها، مقابل تدعم مكانة الأطروحات الليبرالية في البلدان الرأسمالية، وفي البلدان النامية، وحتى في البلدان القليلة التي مازالت تمارس الاشتراكية مثل الصين ، أو الفيتنام ، أو كوبا. هذه الأطروحات التي تقوم على مبدأ حرية التبادل و حرية المنافسة. و تدعم أكثر فأكثر لمكانة الشركات العابرة للقارات، وتزايد نهمها في البحث عن أكبر فرص الاستثمار ربحية في العالم مع بروز ثورة حقيقية في ميدان الاتصالات الأرضيّة، أو الاتصالات بواسطة شبكات الأقمار الصناعية و توسع استعمال شبكة الأنترنات، بما يمكـّن من إجراء عمليات بيع و شراء تهمّ مليارات الدولارات في أزمنة قياسية ثم تطور شبكات النقل الأرضي، و البحري ، و الجوي بما يسمح بنقل السلع بسرعة؛ مما يخفف من تكلفة نقلها، و مما يضمن وصولها على حالة حسنة. اضافة الى عمل بعض المؤسسات الصناعية و حتى مؤسّسات الخدمات على إعادة توزيع تموقعها المجالي، فتوجهت أكثر فأكثر نحو الاستثمار خارج بلدانها الأصلية في البلدان التي تكون فيها اليد العاملة الرخيسة والمنضبطة، وأين توفر لها حكومات هذه البلدان أعلى التشجيعات الجمركبة و الجبائية. والإدارية ووجود مصلحة حقيقية للبلدان المسيطرة اقتصاديا في تدعيم مسار العولمة، خاصة الولايات المتحدة، التي استنادا إلى قوتها الاقتصادية و العسكرية و قوة تأثيرها السياسي تمكنت من فرضه على البلدان الأقل تقدما وثراء. وما إنشاء منظمة التجارة العالمية سنة 1995 إلا لتكون الغطاء القانوني الدولي لمسار العولمة هذا. و لأنّ هذا المسار أصبح مسارا كونيا فإن الصين رغم نموها الاقتصادي السريع لم تستطع البقاء خارجه حتى تحمي سوقها المحلية؛ إذ انضمت بدورها إلى هذه المنظمة و إلى هذا المسار ككل حتى لا تنعزل عن مسار التاريخ.
 قطب تكنولوجي : تكنوبول منطقة طبيعية مهيئة تتضمن مساحات خضراء وغابية ومشاهد طبيعية تتجمع بها مؤسسات صناعية تنتمي الى صناعات التكنولوجيا العالية (صناعات المعلوماتية والالكترونيك والجو فضائية والأدوية والتكنولوجيا الاحيائية ....) ومراكز بحث وتدريس جامعي ومحاضن للمؤسسات الناشئة ( مثل سيليكون فالي بالغرب الأمريكي ...) وتقع على مقربة من الحواضر الكبرى أو داخلها ويتم التعويل على ما تمتلكه هذه الصناعات من مفعول حث لدفع التنمية الاقتصادية بالمدينة أو الإقليم .
 قطاعات اقتصادية: تقسيم الأنشطة الاقتصادية إلى ثلاثة قطاعات اقتصادية كبرى فالقطاع الأول يشتمل على كل الأنشطة التي تقوم بإنتاج المواد الأوّلية ويشتمل حتى قطاع الفلاحة والصيد البحري، ،ويمكن أن يشتمل أيضا على نشاط استخراج المواد الأولية الباطنية : استخراج المواد الطاقية و المواد المعدنية .القطاع الثاني و يشتمل على كل الأنشطة الاقتصادية التي تقوم بتحويل المـواد الأولـية، أو تحويل المواد نصف المحولة إلى مواد نهائية قابلة للاستهلاك المباشر؛ فهو يشتمل إذن على النشاط الصناعي بكل فروعه، كما يشتمل على نشاطات البناء و الأشغال العامة. أما القطاع الثالث فيشتمل على كل الأنشطة التي لا تتبع القطاع الأول، أو القطاع الثاني؛ أي الأنشطة التي تطلق عليها تسمية الخدمات وهو اليوم محرك أساسي لبقية القطاعات وكذلك المجتمع.
قدرة تنافسية :لاقتصاد ما أو لمؤسسة تتمثـّل في القدرة على الحفاظ أو على الزيادة من النصيب أو الحصة في المبادلات المحلية أو العالمية.ولا يتمّ ذلك إلا بالقدرة على جعل الأثمان مغرية للحرفاء والقدرة على التحسين المتواصل للجودة والقدرة على التجديد التكنولوجي للتفوق على المنافسين مع القدرة على الحفاظ على الثقة والسمعة التي تحظى بها منتوجات المؤسسة ومزيد دعمها مستقبلا؛ و يكون ذلك بتفادي الأخطاء في الإنتاج، أو التسويق، مع القيام بالحملات الإشهارية والقدرة على منح تسهيلات في الدفع للزبائن . أما البلدان التي أهملت عنصر المنافسة الأجنبية لحماية منتوجاتها المحلية منها هي غيرقادرة على تنمية اقتصادها المتأزّم لأنّ منتوجاتها المحلية افـتقدت إلى مبدأ البقاء للأقوى الذي تفرضه المنافسة؛ وبالتالي يتراجع اهتمام المنتجين بتحسين الجودة، و البحث في ميدان التطوير التكنولوجي. وهذا ماحدث لبلدان الاتحاد السوفياتي سابقا قبل أن تقتحم اقتصاد السوق وسياسة الانفتاح مؤخرا . بالتالي فهي تعبر عن طاقة المؤسسة الاقتصادية على تحمل المنافسة في الاسواق الداخلية والخارجية ومواجهتها .
 شركة عبر قطرية : شركة تنشط في عدة أقطار مباشرة أو عن طريق فروعها وتحمل جنسية القطر الذي يملك أكبر نسبة من رأسمالها. تتميز بترابط الوحدات التي تكونها ( الشركة الأم والفروع ) داخل نظام قرارات يضمن اتباع سياسة متناسقة واستراتيجية موحدة .
 منظمة عالمية للتجارة : OMC : منظمة دولية أنشئت في جانفي 1995 خلفت (الإتفاقية العامة للتعريفات والتجارة GATT التي نظمت التجارة العالمية وهي بدورها اتفاقية متعددة الأطراف أبرمت سنة 1947 هدفها خفض الرسوم الجمركية وتنظيم جولات مفاوضات دولية حول التعريفات الجمركية ، تتمثل مهام المنظمة العالمية للتجارة في وضع القواعد والقوانين المشتركة التي تنظم التجارة العالمية وتنظيم جولات المفاوضات التجارية متعددة الأطراف . كما تتولى فض النزاعات التجارية بين البلدان الأعضاء وتعد المنظمة 149 بلدا سنة 2004 وقد انظمت اليها عدة دول تباعا حتى سنة 2006 منها العربية السعودية ...
 مردود : هذا المصطلح خاص بقطاع الفلاحة لأنّه يقيس معدل كمّية الإنتاج بالنسبة لوحدة مساحية معيّنة كالهكتار، أو الفدّان، أو غيره. مثلا، ضيعة لها مساحة تساوي 100 هك ، زرعت قمحا في سنة معيّنة، و بلغ إنتاجها الجملي 2500 قنطار؛ في هذه الحالة يكون المردود مساويا لـ 25 قنطار للهكتار الواحد.
 مدخلات : جملة المواد و الخدمات التي تدخل في عملية الإنتاج.
 مخرجات : جملة السلع و الخدمات التي وقع إنتاجها من طرف مؤسسة ما.
 مؤشر التنمية البشرية : مقياس تأليفي تتراوح قيمته بين 0 و 1 يعتمد لقياس درجة تقدم الأقطار يؤلف المؤشر بين مقياس أمل الحياة عند الولادة ونسبة التمدرس والناتج الداخلي الخام للفرد .
 مجموعة الثمانية : اغلبها بلدان مانحة للمساعدات تتكون من البلدان المصنعة التالية : الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا واليابان وروسيا .
 ناتج داخلي أو وطني خام :مجموع القيم المضافة التي حـقـقتها القطاعات الاقتصادية الثلاثة و الأعوان الاقتصاديون الوطنيون المقيمون بالداخل وبالخارج في بلد ما طيلة سنة، سواء حققها السكان المقيمون أو الأجانب المستقرّون بذلك البلد. تضاف إليها الضرائب على القيمة المضافة المفروضة على السلع والخدمات. و تضاف إليها أيضا مداخيل الجمارك؛ لكن تنقص من هذا المجموع التعويضات، إن وجدت، و التي توجّه لتشجيع الصادرات.
ناتج وطني خام للفرد: حصة الفرد من الناتج الوطني الخام وتقدر بقسمة حجم هذا الناتج على عدد سكان البلد خلال سنة.






شبيحي محمد
3تر
2009 -*/2010