saliiiiiiiiii7 16 ♥ عضو أساسي ♥
♠ عدد المساهمات ♠ : 2236 ♠ العمر ♠ : 33 ♠ الولاية ♠ : Home ♠ نقاط النشاط ♠ : 20081 ♠ السٌّمعَة ♠ : 28 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: لكل من يريد ضرب استقرار المنتخب … فالتذهبوا إلى الجحيم 2010-01-04, 19:28 | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تأهل منخبنا الوطني لمونديال جنوب افريقيا 2010 وكأس الأمم الإفريقية كذلك وقد غاب عن المحفل العالمي قرابة ربع قرن، وعن العرس الإفريقي دورتين متتاليتين، وعرفت كرة القدم في الجزائر عقدين من الخيبة والتراجع الرهيب، ولكن وبعد مجهودات كبيرة من الإتحادية الجزائرية لكرة القدم وبقيادة الحاج راوراوة الذي وضع سعدان على رأس المنتخب بدأت الأمور تتحسن تدريجيا منذ الإطاحة بالسنغال والتأهل للمنعرج الأخير قبل كأس العالم وضمان المشاركة في الـ”الكان” بعد ذلك، استطاع الجزائريون من تجاوز الفراعنة بالطريقة التي نعرفها جميعا فلا داعي من إعادة سرد الحكاية لأننا اليوم نريد التحدث عن ما يقوم به بعض عديمي المسؤولية والضمير، الذين يريدون تفجير المنتخب من الداخل. بينما كنا نحلم بالتأهل لكأس افريقيا متــى توقعنا الوصـــول للمونديــــال ؟ في الوقت الذي كنا نتطلع لكأس افريقيا والتأهل لها بعد غياب دام 6 سنوات، لم تكن بعض الجرائد الرياضية تعطي أهمية للمنتخب ولم تكن تغطي مبارياته وأخبار لاعبيه كما ينبغي فقد اشتقنا في العديد من المرات لقراءة ولو خبر عن لاعبينا المحترفين أو جديد المنتخب فقد ركزت تلك الجرائد على بطولة محلية مليئة بالتلاعبات والتزوير والمافيا التي تمول تلك المؤسسات الإعلامية أو على الأقل صحفييها كي تكتب مايعود عليها بالمنفعة والكل يعرف قوة تأثير الإعلام في مجتمعنا الجزائري لكن عندما صارت الأمور أكثر وضوحا وبدأت ملامح المونديال تظهر في الأفق راحت تلك الجرائد الرياضية واليومية تخصص صفحات وصفحات، حتى وصل بها الأمر لتخصيص نفص الصحيفة وفي بعض الأحيان اصدار أعداد خاصة، وراحت تمدح وتمرح و”تشطح” تفاؤلا وأملا في تحقيق تأهل تاريخي للمونديال الإفريقي، ولاحظنا أن الجميع كان يمشي في طريق واحدة، الجمهور، الصحف، الإذاعات، التلفزيون، وحتى فخامة الرئيس فالجميع كان معنيا بنفس القضية والكل ساهم وشارك في التأهل الأسطوري البطولي، فرحنا واستمتعنا فاحتفلنا وأقمنا الأعراس ليلا نهارا. هنا يطرح السؤال مرة أخرى على كل من يتخبطون في أفكارهم المحدودة داخل عقولهم الصغيرة … متى توقعتم التأهل للمونديال ؟ “كي فرغلهم الصوg” ماذا بعد ؟ “What Next ?“ تأهلنا، استطعنا وتمكننا، حققنا وعملنا، نجحنا فزنا وذهبنا للمونديال، ماذا بعد ؟ إنغمست صحافتنا في المباركة والإشادة بالتأهل بتصريحات وحوارات وملفات، روبرتاجات وأصداء … وماذا بعد ؟ راحت الصحف تحاور وتسأل كل شيء البشر الماء والحجر حتى الحشيش والشجر، أصبح كل من عاش التأهل شخصية مهمة في الصحف يتكلم ويخرف ويصرح ويحرف، لكن لم يمس أحد المنتخب لحد الآن. فماذا بعد ؟ قرعة كأس أمم افريقيا والتعليق عليها وتحليلها وتوقع نتائجها وتقييم منافسينا وكان هذا هم صحافتنا الوحد طيلة تلك المدة فماذا بعد ؟ قرعة كأس العالم نفس الشيء التكلم والحديث عنها وتقديم منافيسينا و و و و إلخ فماذا بعد ؟ أعتقد أننا وصلنا “للمسقي” نعم هنا بعدما استهلكت تلك الصحف كل حبرها في التعليق عن قرعة المونديال وعندما بدأ أبطالبنا بالتحضير لل”كان” لم تجد تلك المؤسسات شبه الإعلامية أي موضوع مثير تبيع به ورقها، ومن المؤكد أن أطرافا خارجية تدخلت وأشبعت كروش بعض صحفيي ومديري تلك الجرائد كي تنقلب رأسا على عقب وتعتدي على منتخبنا الوطني بكل الطرق المشروعة والغير مشروعة مادام لها القدرة على تقزيم الحقائق تضخيم الأخبارالتافهة كي لا نقول اختراعها واختلاقها، لا لا بل نقول … نعم لقد تم اختلاقها لتحطيم الفريق… لكن لماذا وماذا بعد ؟ أصحاب الأفواه ذات الرائحة النتنة وبذلة PUMA الفاتنة ومن بين الأمور التي اختلقتها وضخمتها الصحف وأشباه الإعلاميين ومن تبعهم إلى طريق الجحيم، هو البذلة الجديدة للمنتخب الوطني، ففي بادىء الأمر راحت تزكيها وتتباهى بها لكن وعلى حين غرة وفي أقل من “بين ليلة وضحاها” انقلبت الأمور رأسا على عقب، قالوا أن البذلة لا تحمل الألوان الوطنية “أي بذلة التدريبات” ومتى كانت تلك البذلة تحمل الألوان الوطنية ؟ فحتى بذلة لوكوك سبوتيف كانت زرقاء وذات نوعية رديئة “كاوي” وبالعودة إلى الوراء فجيل أمجاد الثمانينات كان يلبس “جوكينغ” رمادي يتدرب به، واليوم بذلة بوما السوداء ذات المقاييس العالمية والتصميم الرائع راحت ضحية جشع وتمرد الإعلام الجزائري، وراح أيضا الجمهور كضحية لأن التضليل كان قويا فقد فهم الكثير من القراء أن البذلة هي الزي الذي يدخل به اللاعبون لخوض المباريات، لا لا لا اللون الأسود كان لبذلة التدريب فقط، أما زي المباريات ففيه كل الألوان الوطنية من دون أي لون دخيل، وإن يكن فما العيب في ذلك ؟ أليست إيطاليا بطلة العالم باللون الأزرق الغائب تماما عن علمها الوطني، أليست ألمانيا قوة كروية عظيمة باللون الأبيض الذي لاتوجد رائحته في علمها، واليابان أيضا تلبس الأزرق وعلمها أبيض وأحمر، وهولندا تلبس البرتقالي … الخ الخ الخ … يجب علينا أن نتخطى العقليات البالية القديمة المتحجرة لهؤلاء الذين نصبوا أنفسهم صحفيين قادة للرأي العام، من هنا نتأكد أن القضية ليست قضية ألوان وأزياء بل هي أكثر من ذلك … هي مصالح شخصية فردية لجهات معينة تريد نبش وزعزعة استقرار الفريق. أطراف تريد تنحيته بالقوة الإعلامية سعدان … الثورة الكروية … دعه يعمل دعه يمر دعه يعمل دعه يمر لعله أفضل تعبير أنتجته سياسة الرأس مالية وهنا ينطبق تماما على الوضعية التي نحن فيها، حيث انتقد الشيخ سعدان في عمله، اختياراته، وقراراته، وافتعلت الكثير من الأخبار حوله، فهناك من يريد رأس مساعده جلول باعتباره غير معروف وقد وصف بأنه لا يصل إلى درجة مساعد، لما لا وهو من مهندسي تأهل الخضر، وهل لقلة كلامه وتصريحاته نقلل من قيمته؟ الرجل لايتحدث كثيرا للصحافة ولكنه أحسن عون لسعدان وله شخصيته ونقاط قوته، أما سعدان نفسه فقد كان وراء كل إنجازات الجزائر الكروية على مر التاريخ، فهو من أهل الخضر لمونديال 1982 لأول مرة في التاريخ، وهو من قادهم في 1986 وهو من قاد وفاق سطيف للتاج العربي، وهو من استطاع رفع رأس الكرة الجزائرية في 2004 بتونس بمنتخب شاب، وهو من قادة باخرة الأفناك إلى بر جنوب افريفيا 2010. كيف لنا أن ننتقده ونضعه في ضغط رهيب كما تفعل تلك الصحف التي لاتمتلك لا الشخصية ولا الروح الوطنية، و”الريح لي يجي يديها” عفوا ” الدورو لي يجي يديها “، فدعوه يعمل .. دعوه يمر. في كل نهار يشرقون علينا بخبر يهدف إلى ضرب الإستقرار لن أذكر أسمائهم وأقول لقد عرضتم إبراطوريتكم الورقية للفناء أظن أن عنواني واضح وضوح تأهلنا للمونديال، وفيه مايجب ومن يجب أن يعرف عنه الآن، من هم؟ ماذا يريدون، باختصار شديد، هم أبعد من يمكن أن ننعتهم بالإحترافية أوالمصداقية وأغلب صحفييهم لا علاقة لهم لا بالإعلام ولا بالمهنة الشريفة قلة قليلة منهم تخرجوا من معاهد الإعلام، هم مرتزقة ومدراؤهم مصاصو دماء، هم جهلة ومدراؤهم صماصرة، هم خونة ومدراؤهم مافيا، أقول هذا وأتأسف لأنني صرفت في يوم من الأيام من جيبي كي أشتري ورقا كان سيصبح قذارة الآن نعم ندمت على هذا كل الندم، وكذلك الجزائريون الذين يصبون غضبهم الكبير على مايحدث من مهازل صحفية حاليا، وقد تنطلق مظاهرات نحو مقرات الجرائد وهناك كلام عن معاقبة كل صحفي ساهم في اشعال نيران الفتنة داخل وحول المنتخب، ولن نتعجب من جماهير تسب وتشتم هؤلاء الصحفيين في ملاعبنا وأكيد أن زملاءا أبرياء سيرحون ضحية جشع الأقلية المؤثرة. جشعهم جعلهم ألد أعداء النجاح يدورون حول معسكر المنتخب كالضباع الجائعة لعل مصطلح الضباع الجائعة أبسط وألطف كلمة أصف بها هؤلاء الخونة وأعداء النجاح الذين يحومون ويدورون حول منتخبنا الوطني ليضربوا استقراره بأوامر من جهات غنية عن كل تعريف، إما أنها تريد تخليد إنجاز 1982 وعرقلة الفريق الحالي أم أنها تريد زعزعة سعدان وتنصيب مدرب ينصاغ لرغباتها التافهة، أم أن هناك جهات أخرى تريد كسب المال وزيادة مبيعات تلك الجرائد ببث اخبار خطيرة بعيدة عن الروتين وخارجة عن العادة، كرغبة سعدان في الإستقالة ووجود خيانة من لاعبين يسربان الأخبار عن المنتخب، وقضية البذلة الجديدة وحتى خياراة المدرب وظروف التحضير إلخ الخ الخ … لماذا ؟؟؟ الصحافة المكتوبة تسيطر على الإعلام الجزائري فراغ إعلامي في السمعي البصري أدى لذلك … والقناة الرياضية الوطنية هي الحل عندما نفكر قليلا في الأسباب التي تجعل تلك الصحف والجرائد الدنيئة قادة للرأي العام والمؤثر الرئيسي فيه نفهم أننا نعاني من فراغ إعلامي في مجال السمعي البصري ولا يختلف اثنان على أن قناة رياضية متواضعة واحدة ستجعل مبيعات تلك الصحف في أدنى درجاتها، فكلنا يعي ويعرف أن التلفزيون قوي التاثير وأكثر مصداقية فالصورة الحية هي التي تبين الحقيقة إلى أبعد الحدود، وإن افتتحت قناة رياضية جزائرية ستغرق كل تلك الصحف في حبرها وسنتشفى في صحفييها المنكوبين حينها، الآن نفهم سبب غلق مجال السمعي البصري في وجه الخواص، ماذا لوكانت تلك الصحف قنوات ؟؟؟ وإن كانت صحيفة رياضية تثير كل هذه البلبلة .. فمابلك بقناة سياسية خاصة ؟؟؟ مؤامرة من حياكة خونة الوطن بهدف تصفية حسابات .. مع المدرب والإتحادية الكل يعرف أن القنوات الأجنبية كانت لها الأقضلية مقارنة بوسائل الإعلام الجزائرية في التغطية من داخل بيت الخضر في مرحلة التأهل الحاسمة ولعل الإتحادية والمدرب منحوا كل الإمتيازات باعتبارها محترفة في عملها وكلنا شاهد روبورتاجات كانال+ “Bab el World 1,2 ” ومن لم يشاهد فإن العنوان يكفي لأن يكون أكبر دليل على ابداع تلك القناة، نهايك عن فرانس 2 و و و و و … ويتبين لنا سبب عدم ترك وسائل الإعلام الجزائرية دخول بيت الخضر من بابه، حيث أنها قادرة على اشعال الفتنة في وقت قياسي فهي محترفة في ذلك عفوا .. هي منحرفة حقا، وتعتمد سياسة ” هوو هوو هوو “ في وقت من الأوقات تمنيت أن لا نتأهل “باش يتهنى الفرطاس من حكان الراس .. والحديث قياس” وفي الختام أتمنى أن تعود الأمور لنصابها ويعاقب كل المعتدين على المنتخب، رغم أنني في وقت من الأوقات وصلت بي النرفزة والقلق إلى درجة تمني أننا لم نتأهل لا لكأس العالم ولا لكأس افريقيا ولم نفز حتى على السنغال، لكانت عناوين تلك الصحف ” المولودية نحو اللقب والوفاق سيقاوم حتى النهاية ” ” أشيو يصاب ويحدث طوارىء ” ” شويح : أنا أفضل حارس في الجزائر ” ” القسم الثاني الممتاز : الداربي في قسنطينة والإثارة في القبة ” …… هكذا تمنيت في لحظة من اللحظات، وجاء في ذهني ذلك المثل الشعبي الذي ينطبق على موضوع اليوم أكثر من أي موضوع ” باش يتهنى الفرطاس من حكان الراس “ وكما قال أحدهم “إن كان شعار الجزيرة الرأي والرأي الآخر فشعار صحافتنا الكذب والكذب الآخر” وفي الأخير. تحيا الجزائر برجالها وبشهدائها، تحيا الجزائر بأبطالها وبالتوفيق لمنتخبنا الوطني. معاك يا الخضرا معاك يا “الدزاير”. المصدر : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Saliiiiiiiiii7 16 | |
|
abdou ♥ المدير العام ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 3205 ♠ العمر ♠ : 32 ♠ الولاية ♠ : stade 20 aout - belcort ♠ نقاط النشاط ♠ : 22438 ♠ السٌّمعَة ♠ : 47 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: لكل من يريد ضرب استقرار المنتخب … فالتذهبوا إلى الجحيم 2010-01-04, 22:00 | |
| الجزائر أكبر من أن لتفاهات هاته الصحف .... ولن تزعزع إستقرارها شكرا صاليييح...
| |
|
wingle ♥ عضو متطور ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 1172 ♠ العمر ♠ : 32 ♠ الولاية ♠ : متقن رمضان حمود ♠ نقاط النشاط ♠ : 19193 ♠ السٌّمعَة ♠ : 23 ♣ التوقيت ♣ :
| |
gladiator ♥ عضو أساسي ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 1605 ♠ العمر ♠ : 32 ♠ الولاية ♠ : 47 ♠ نقاط النشاط ♠ : 18872 ♠ السٌّمعَة ♠ : 58 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: لكل من يريد ضرب استقرار المنتخب … فالتذهبوا إلى الجحيم 2010-01-08, 11:58 | |
| 1.2.3.فيفا لالجيري 5 في عين الحسادين | |
|