منتديات رمضان حمود التعليمية
تجاوز العقبات 71034love
مرحبا بك زائرنا الكريم ، نتمنى أن تكون في تمام الصحة و العافية

سنسعد كثيرا لتسجيلك ومشاركتك معنا - نحن بإنتظارك
منتديات رمضان حمود التعليمية
تجاوز العقبات 71034love
مرحبا بك زائرنا الكريم ، نتمنى أن تكون في تمام الصحة و العافية

سنسعد كثيرا لتسجيلك ومشاركتك معنا - نحن بإنتظارك
منتديات رمضان حمود التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي يشمل مستويات المتوسط و الثانوي و العديد من الأقسام في كل المجالات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالدردشة

 

 تجاوز العقبات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
amin22
♥ مشرف ♥
♥ مشرف ♥
amin22


ذكر ♠ عدد المساهمات ♠ : 786
♠ العمر ♠ : 34
♠ نقاط النشاط ♠ : 17591
♠ السٌّمعَة ♠ : 14
♣ التوقيت ♣ :

تجاوز العقبات Empty
مُساهمةموضوع: تجاوز العقبات   تجاوز العقبات I_icon_minitime2010-02-19, 15:17









تجاوز العقبات _new_%D8%B9%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%AA_390_310_


تجاوز العقبات




هل يتعدى دور المربي نطاق الطرح النظري؟
هل يحتاج المتربي إلى حضور المربي معه في مشاكله الخاصة؟
هل يحتاج المربي إلى أن يمسك بيد المتربي يدربها على كيفية تطبيق ما يطرح عليه؟
ثلاثة
أسئلة في غاية الخطورة والأهمية، والإجابة على هذه الأسئلة الثلاثة في
ثلاثة أحرف تجمعهم كلمة واحدة هي نعم ثم نعم وأخيرًا نعم، فالمتربي يحتاج
إلى توجيه المربي وإعانته في حل مشكلاته الخاصة والعامة والدعوية (وهذا هو
التعليم بالواقع، والبناء بالأحداث، والتطبيق العملي لما تم تلقيه نظريًا،
ومن خلاله يترك الفرد المقصود بما يلقى عليه، وكيف يستفيد منه في الواقع)
[دور المربي في الدعوة الفردية، هشام بن عبد القادر آل عقدة، (31)].
نعلم
جميعًا أن طريق التربية طريق طويل، تقطع دونه المفاوز والقفار ويحتاج فيه
المربي إلى قدر كبير من الخبرة والأمانة، كما يتطلب من المتربي إلى جد
واجتهاد بقدر ما يحظى به من تربية، ولاشك أن المتربي في طريقه تعترضه
عقبات وحواجز تمثل له مشكلات تعيقه عن مواصلة السير في الطريق أو تؤخره
ردحًا من الزمان، فكان على المربي أن يكون المعين بعد الله سبحانه وتعالى
يمسك بيد المربي يوصله مواطن السلامة، يرشده ويوجهه ويدربه ويعلمه، لا
يبخل عليه بعلم ولا جهد، ومن ثم كان دور المربي لا يقتصر إطلاقًا على
الطرح النظري.
النطاق الرحب:
نحن
نتحديث عن التربية ـ تربية الشباب ـ وعن مرحلة المراهقة على وجه الخصوص
وجدير بنا أن نتعرف على شيء من خصائص هذه المرحلة كي نستطيع أن نتحدث عن
نطاق المربي أثناء تربيته للشباب (إن مرحلة المراهقة مرحلة صعبة نسبيًا،
يصحبها عادة الكثير من المشكلات ما يرجع منها إلى طبيعة المرحلة ذاتها،
وما استحدثته في نفوس المراهقين من تغيرات يشعرون بها، ولا يجدون منفذًا
لإشباعها أو لتحقيقها، أو إلى ما يلقونه من المجتمع الخارجي من عدم فهم
وتقدير واختلاف في وجهات النظر .. إلى غير ذلك من العوامل)
[المراهقة خصائصها ومشكلاتها، د. إبراهيم وجيه محمود، (71)].
إذًا
فالمشكلات التي تحيط بالمتربي كثيرة والعوامل التي تؤثر فيه عدة منها ما
هو صواب ومنها ما هو خطأ، وفي المقابل تحتاج كل هذه المشكلات المتعددة
المنافذ إلى إيجاد حلول ووسائل تأثير متعددة تأخذ بيد المتربي إلى جادة
الصواب، فهل يكفي لحل هذه المشكلات مجرد كلمات يطرحها المربي على من
يربيه؟!
بالطبع
لا تكفي بل إن المربي في حاجة لأن يتواجد في محيط المربي، كي يضمن فاعلية
التأثير فلابد أن يكون حاضرًا معه في بيته ودراسته ودعوته، ولا نقصود هنا
بالحضور حضور الجسد وإنما حضور الوجدان والتوجيه والمتابعة، وبهذا يتأكد
لنا أن نطاق المربي مع المتربي إنما هو نطاق رحب واسع، وعلى قدر اتساع هذا
النطاق تكون فاعلية العملية التربوية.
وحينها
يشعر المتربي فعلًا أن مربيه يقدم له الدعم الذي يحتاج إليه (فشبابنا في
حاجة إلى أن يعرفوا أننا كمربين نهتم بهم، وأننا سنبذل ما في وسعنا لكي
نفهم ما يحدث لهم، وأنهم يمكنهم التحدث إلينا عن أي شيء، يحتاج مراهقونا
أن يشعروا ـ بطريقة غير مباشرة لكن بيقين تام ـ بأننا سنظل دائمًا
متواجدين معهم، ومستعدين للوقوف بجانبهمه)
[المراهقون يتعلمون ما يعايشونه، د. دوروثي لو نولتي، د. راشيل هاريس، (327)، بتصرف يسير].
اعبر به البحر
(بالطبع
يهتم مراهقونا في المقام الأول بالطريقة التي نعاملهم بها، هل بإنصاف
واحترام؟ هل نتقبلهم كما هم؟ هل نمنحهم اهتمامنا ومساندتنا؟ هل نهتم بما
يمثل لهم أهمية؟ لذا فإن الاهتمام والعناية بما يهتمون به أمر أساسي
لتكوين قدرتنا على الترابط معهم بصفة يومية، فاحترام ما ي قدرونه يفتح
أبواب التواصل)
[المراهقون يتعلمون ما يعايشونه، د. دوروثي لو نولتي، د. راشيل هاريس، (327)، بتصرف يسير].
سأعطي
لك مثالًا هب أن هناك داعية مربي يقوم على تربية الشباب في أحد المساجد أو
حلقات تحفيظ القرآن الكريم، ربما يحدث هذا الداعية المتربين عن أهمية
الدعوة إلى الله عز وجل وعن مكانتها وفضلها ويطلب منهم أن يزاولوا عملًا
دعويًا سواء في المدرسة أو في الجامعة أو مع الجيران .. وهنا يقتحم الشاب
مجال الدعوة وربما تقابله كثير من المشكلات ربما إعراض أو استخفاف
واستهزاء أو أسئلة لا يستطيع الجواب عليها، ومع ذلك تجد الداعية أو المربي
يغفل ما قد طرحه على المتربين في أسبوعه من المنصرم ليلج بهم موضوعًا آخر،
مع أن ما سبق لم يتم ولم يتعرض هو لما حل للمتربين بعد تنزيل طرحه النظري
على الواقع، فشأن المربي هنا كمن طلب من صاحبه أن يعبر البحر ثم تركه وولى
وشق عباب البحر بقارب النجاة.
وليس
الحديث هنا عن المشكلات الدعوية فحسب بل إن الأمر أكبر من ذلك، فلربما
أحاطت بالمتربي مشكلات أسرية طاحنة وظروف مادية خانقة والمربي لا يعرف عن
ذلك شيئًا.
ولاشك
أن تلك المشكلات التي تعرض للمتربين تمثل لهم أهمية في حياتهم وتشغل حيزًا
من تفكيرهم، وعلى قدر تفاعلنا معهم في هذه المشكلات والجهد الذي نبذله من
أجل إعانتهم في مواجهة تلك المشكلات المختلفة التي تخصه، يتكون رصيدًا من
المودة وتنشأ أواصر الحب والترابط، فهذا المربي الذي يشغل نفسه بمشكلة حلت
على المتربي في محيط أسرته ويسعى جاهدًا في مساعدته وتقديم العون له في
حلها: أولًا: يحظى بقدر من الحب والتقدير لدى المتربي، ثانيًا: يوفر على
المتربي أيامًا وربما شهورًا من التفكير والتشتت بسبب التفكير في حل هذه
المشكلة، ثالثًا: يمهد له الطريق للانشغال بحل مشكلات أخرى، أو تنمية
إيجابيات ومهارات.
وفر عليه سنينًا من التعب!!
(إذًا
فهذا الدور التوجيهي في الميدان خطر ومهم جدًا، أما المربي الذي يكتفي
بالطرح النظري ثم يغيب عن المتربي وعن مشكلاته بعد ذلك فإنه يترك فراغًا
كبيرًا عند المتربي الذي يظل يتخبط سنوات ليدرك بنفسه كيف يطبق ما طرح
عليه ويستفيد منه، أو كيف ينجح في دعوة الآخرين أو إدارة الأعمال وحل
المشكلات.
ومن
ثم فلابد مع جهد المتربي وتجربته الخاصة من توجيه المربي له وحضوره معه في
مشاكله الخاصة والدعوية؛ حتى يوفر عليه سنوات من العمر وكثيرًا من
المتاعب)
[دور المربي في الدعوة الفردية، هشام بن عبد القادر آل عقدة، (31)].
ومن
هنا يتبدى لنا أهمية إعانة الشاب في مواجهة مشاكلة الخاصة، وضرورة الحضور
المؤثر معه في تلك المشكلات والمبادرة إليه في حل الأزمات.
ولا
يسوغ أن نغفل أهمية شمول الإعانة والتوجيه للمشاكل الخاصة بالفرد، وضرورة
الحضور المؤثر والمبادرة إليه في الأزمات، ولربما يقع المتربي مثلًا في
أزمة أو مشكلة مادية؛ فيتنحى المتربي عن تقديم الدعم لعجزه عن تقديم المال
له، وهذا يجانب الصواب؛ لأن المقصود أعم من ذلك، فمجرد شعوره بإدراكك
لمشكلته وتعاطفك معه يفرج عنه بعض ما يجد.
ثم
إن توجيهك له كمربي، وطرح الخيارات المتعددة لحل مشكلتة والربط على كتفه
وتثبيته، فذلك لن ينساه المتربي، والمتربي قد لا يحسن التفكير في ظل حصار
المشكلة له، ولا يحسن التعامل معها لقلة خبرته أو ما شابه، وهنا تأتي خبرة
المربي فترفع عن كاهل الشاب الكثير من الأحمال وتضع عنه كثير من المعاناة،
وتفتح له أبوابًا لحل المشكلة ما طرقها من قبل، واعلم أن المتربي لا ينتظر
ممن يقوم على تربيته ما لا يقدر عليه، وإنما يكفيك أن يجد منك ما يدل على
صدق حبك له، و صافي ودك له، وصدق من قال:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم ... فطالما استعبد الإنسان، إحسان
وكن على الدهر معوانًا لذي أمل ... يرجو نداك فإن الحر معـوان
جسر الصداقة:
وعلى
طريق حل المشكلات، من الصعب على المتربي أن يتقدم للمربي ويطرح عليه
مشكلته وهو يعلم أنه لن ينصت له، وربما لن يهتم بكلامه، وعلى الجانب الآخر
من الصعب على المربي أن يلم بالمشاكل التي تعوق المتربي وهو لا ينصت له
ولم يعود أذنه على السماع منه، إذًا فنحن بحاجة ماسة إلى أن نبني جسرًا من
الصداقة بيننا وبين من نقوم على تربيتهم لا يتخلله إفراط يورث جفاء ولا
تفريط يهمل حبًا وودًا (وقد أجمعت الاتجاهات الحديثة في دراسة طب النفس أن
الأذن المصغية في سن المراهقة والشباب هي الحل الأمثل لمشكلاتهم، كما أن
إيجاد التوازن بين الاعتماد على النفس والخروج من زي النصح والتوجيه
بالأمر، إلى زي الصداقة والتواصي وتبادل الخواطر، و بناء جسر من الصداقة
لنقل الخبرات بلغة الصديق والأخ لا بلغة ولي الأمر، هو السبيل الأمثل
لتكوين علاقة حميمة بين الكبار والصغار في سن مراهقتهم)
[علاج المشاكل التي يمر بها المراهق، عبد العزيز إبراهيم سليم].
تنبيه!!
لا
يسوغ أن يتعود الشاب على أن يتحدث عن تفاصيل مايقع فيه من معاص وتقصير مع
معلمه، بل ينبغي أن يوجهه المعلم إلى أن يستتر بستر الله جل في علاه، أن
يطرح المشكلة في مجملها دون التطرق إلى تفاصيل ربما أعقبت لدى الشاب قلة
في الحياء، أو استخفافًا بالمعصية واستمراء في الحديث عنها، وهو الأمر
الذي يخالف الهدي النبوي الذي أمرنا بألا نجهر بالعصيان.
أغلى من الذهب:
والآن
أيها المربي الفاضل أقدم لك مجموعة من النصائح هي أغلى من الذهب، فاتبعها
في حل المشكلات واستفد منها حينما تلم بالمتربي الملمات:

(عليك قبل أي شيء أن تُحْسِن تحديد المشكلة بشكل واضح .. والذي سيساعدك
بعد ذلك على تحليلها وفهمها .. من أجل وضع حلول ناجحة وعملية لها، يتم
تقييمها ثم تنفيذها.

سوف تكون رائعًا عندما لا تنتظر ظهور المشاكل على السَّطح لأجل حلِّها،
وإنما عندما تقوم باقتلاع أصولها قبل أن تظهر وتشتد، فالحكيم ليس من يجيد
إطفاء الحرائق بعد اشتعالها .. وإنما من يؤمِّن من وسائل السلامة ما يمنع
الحرائق إبتداءًا.

تذكر أن أهم صفة من صفات الذي يتصدَّى لحل المشاكل، أن يكون مستمعًا
جيدًا، بل إن الكثير من المشاكل تنتهي عند أصحابها بمجرد أن يجدوا من
يستمع إلى كل ما يقولون، ويَتَفَهَّم ما يريدون.

إياك أن تواجه المشاكل بحلول مسبقة ومغلفة .. إنَّك ستفقد مرجعيتك في حلِّ
المشاكل عندما يتنبأ الآخرون مسبقًا بما سوف تقوم به لأجلهم عندما يعرضون
عليك مشاكلهم!
• فكر بحرية دون قيود .. إن هذا التفكير الحر سوف يمنحك قوةً وتَمَيُّزًا، وقدرةً على ابتكار أنجع الحلول.

احرص قدر المستطاع ألا تُوجِدَ أي فراغ، أو فجوة بين قطبي المشكلة، حاول
أن تُكْثِر من جلسات المصارحة .. ذلك أن الفجوات التي تحصل بين قطبي
المشكلة سبب رئيس في توليد الأفكار الخاطئة، والظنون السيئة، والتفسيرات
والتأويلات البعيدة غير المحتملة.

لا تكن مثاليًّا فتطلب من الآخرين الخروج من المشكلة بمجرد أنك أقنعتهم
بذلك! فالقناعة ليست كل شيء! اعط الآخرين فرصة لتشرُّب الحلِّ من خلال
الزمن الذي سوف يرسخ لحلولك، أو يهدئ من حدة المشكلة في نفوسهم, وتذكر أن
المصطفى صلى الله عليه وسلم أباح للمتخاصمين ثلاثة أيام من الهجر، تمثل في
الحقيقة المهلة لإطفاء روح الغضب في نفس كلا الطرفين.

أمرٌ أحذرك أن تفعله، كما أحذرك أن تتركه كذلك! إنه التعامل مع صاحب
المشكلة من خلال الخلفية المسبقة عنه، فتجريد المشكلة عن صاحبها قد يؤدي
إلى حلول غير عملية، أو فاشلة! كما أن الانطلاق من الخلفية دائمًا يؤدي بك
إلى الحكم على صاحب المشكلة، لا على المشكلة نفسها!

كما تهتم بتصديك لمشاكل من تربيه، اهتم كذلك برصد حلولك لها، وتقويمها؛
لأنَّك بذلك سوف تحل مشاكل أخرى عندك، تتعلق بطريقة تفكيرك، ومعالجتك
للأمور.

من طرق حلِّ المشاكل ـ أحيانًا ـ ترك حلِّ المشاكل! إن عدم التعرض للمشكلة
ومناقشتها قد يكون هو الحلُّ في بعض الأحيان! فالزمن، والنسيان، والانشغال
بالأهم كفيل بأن يحلَّ كثيرًا من مشاكل الناس)
[مستفاد من سلسلة مهارات المربي، موقع المربي].
وفي لقاء قريب، نتحدث بإذن الله عن طرق عملية تعين المربي وتمثل له منهجًا واضحًا في التعامل مع المشكلات.
المصادر:
المراهقون يتعلمون ما يعايشونه د. دوروثي لو نولتي، د. راشيل هاريس.
دور المربي في الدعوة الفردية هشام بن عبد القادر آل عقدة.
المراهقة خصائصها ومشكلاتها د. إبراهيم وجيه محمود.
علاج المشاكل التي يمر بها المراهق عبد العزيز إبراهيم سليم.
موقع المربي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.maths47.3oloum.org
????
زائر




تجاوز العقبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: تجاوز العقبات   تجاوز العقبات I_icon_minitime2010-02-21, 18:05

شكرا لك أخي الكريم على الموضوع القيم

نصائح قيمة و إرشادات مفيدة

تقبل مروري

-- تحياتي --
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdou
♥ المدير العام ♥
♥ المدير العام ♥
abdou


♦ المهنة ♦ : طالب
ذكر ♠ عدد المساهمات ♠ : 3205
♠ العمر ♠ : 32
♠ الولاية ♠ : stade 20 aout - belcort
♠ نقاط النشاط ♠ : 22435
♠ السٌّمعَة ♠ : 47
♣ التوقيت ♣ :

تجاوز العقبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: تجاوز العقبات   تجاوز العقبات I_icon_minitime2010-02-21, 18:34

نصائح غالية .... شكرا و ألف شكر أمين على هاته الإرشادات و على النصائح الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fabdellah.fr.gd
????
زائر




تجاوز العقبات Empty
مُساهمةموضوع: رد: تجاوز العقبات   تجاوز العقبات I_icon_minitime2010-02-21, 20:26

السلام هايكم

شكرا لك اخي

نصائح رائعة من عضو اروع

دمت ودام تألقك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تجاوز العقبات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رمضان حمود التعليمية :: ○ الأقسـ الإجتماعية ـام ○ :: واحة آدم-
انتقل الى: