منتديات رمضان حمود التعليمية
جولة في التاريخ (سارع بالدخول) 71034love
مرحبا بك زائرنا الكريم ، نتمنى أن تكون في تمام الصحة و العافية

سنسعد كثيرا لتسجيلك ومشاركتك معنا - نحن بإنتظارك
منتديات رمضان حمود التعليمية
جولة في التاريخ (سارع بالدخول) 71034love
مرحبا بك زائرنا الكريم ، نتمنى أن تكون في تمام الصحة و العافية

سنسعد كثيرا لتسجيلك ومشاركتك معنا - نحن بإنتظارك
منتديات رمضان حمود التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي يشمل مستويات المتوسط و الثانوي و العديد من الأقسام في كل المجالات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالدردشة

 

 جولة في التاريخ (سارع بالدخول)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mouloudia
♥ عضو ♥
♥ عضو ♥



ذكر ♠ عدد المساهمات ♠ : 164
♠ العمر ♠ : 33
♠ نقاط النشاط ♠ : 16872
♠ السٌّمعَة ♠ : 3
♣ التوقيت ♣ :

جولة في التاريخ (سارع بالدخول) Empty
مُساهمةموضوع: جولة في التاريخ (سارع بالدخول)   جولة في التاريخ (سارع بالدخول) I_icon_minitime2009-10-08, 11:23

خلال تصفحي في الأنترنت وجدت هذا الموضوع، فقلت في نفسي أنه سيكون نفعا على المنتدى و قمت بنقله.
فهلا كل عضو يجد موضوعا عن أي شخصية فيضعها في هذا الموضوع كي تعم الفائدة، فما أحوجنا إلى مثل هذه المواضيع.
وفي رأيي أيها المشرفون عند جمع كل 5 شخصيات تنضم مسابقة لترسيخ المعلومات أكثر ,
فحظا موفقا و لا تنسوا أبي و أمي في دعائكم.
الشاعروالناقد الجزائري رمضان حمود
دراسات ادبية بقلم الاستاذ: الاخضر بن هدوقه

ولد رمضان حمود في سنة 1906 بمدينة غرداية في بيئة محافظة ,وكان لجده ووالده فيما يبدو أكبر الأثر في تنشئته هذه النشأة الصالحة بما زرعوه في نفسه منذ الصغر من استقامة في الدين وتمسكه بالأخلاق الكريمة وحب الوطن ولما بلغ السادسة من عمره اصطحبه والده معه إلى –غليزان – حيث كانت تجارته ,عندها التحق حمود بإحدى المدارس الفرنسية هناك وقد شهد له بالذكاء والنبوغ منذ الصغر مثالا للنشاط في فصله والاعتناء التام بدروسه ,فطوي باجتهاده ومواهبه في سنتين اثنتين مايطويه غيره من التلاميذ في أربع سنوات وهو ما جعل معلميه يخصونه بالمحبة والعطف ويضربون به المثل في حب التحصيل عندما يريدون تحفيز تلاميذهم ولكنه اصطدم منذ مراحل التعليم الأولى بمأساة التعليم في الجزائر مستعمرة حيث غدا التلميذ ممزقا في اغلب الأحيان بين تعليمين احدهما فرنسي عصري المناهج والأساليب ولكنه يهدم الروحيات و ومقومات الشخصية الجزائرية هدما وثانيهما عربي حر والذي عرفته الكتاتيب والمساجد وبعض المدارس الخاصة ولكنه عقيم الأساليب ضعيف المناهج .
ونتيجة لذلك قرر والده ان يبعث به الى تونس وكانت آنئذ قبلة كل شغوف للمعرفة فانظم حمود الى افراد البعثة التعليمية التي كان يراسها الشيخ ابو اليقظان والشيخ ابو اسحاق اطفيش والشيخ محمد الثميني .
فكونته المطالعة والأندية الأدبية وابرز مواهبه الشعرية ورباه مشائخه في البعثة وزرعوا فيه حب الإستقامة خلقا ودينا وبثوا في نفسه حب التضحية وتقلب هناك في مدارس منها السلام ، فالمدرسة القرآنية الأهلية ثم المدرسة الخلدونية ثم الجامع الأعظم درس الخط العربي وبرع فيه كما درس مبادئ في الجغرافيا والتاريخ ثم النحو والصرف والتشريح والهندسة وفي القسم الثاني العلوم الطبيعية باسرها فكون مع بعض اخوانه الطلبة في البعثة ( جمعية ادبية وطنية ) حيث كن من ابرز عناصرها ولكن مرض السل الخطير بدأ ينهش رئتيه وهو ما يزال طالبا في تونس لم تسلمه مخالبه الا بعد ان مزقته واخيرا انطفات شعلته .

ضرورة الإحتكاك بالأداب الغربية :
ان الشعر الجزائري ابان الثلاثينات كان اقل ما يقال عنه انه شعر تقليدي محافظ ينتمي الى الكلاسيكية الجديدة عند شباب الحركة الإصلاحية ويرتد الى عصر الإنحطاط عند غيرهم ونتيجة لذلك فإن الدعوة الجريئة والصريحة الى الإتصال بالغرب انما اتت من رمضان حمود الذي جهر بدعوته في وقت كان النقد والأدب في المغرب العربي عبارة عن اجترار للقديم وفي هذا الوقت المبكر فهم حمود ان السبيل الوحيد لتحرير الأدب من قيود الماضي وما يطلق عليه بالجمود والتقليد الأعمى ويظهر ذلك من خلال قوله " انا لا اقصد بالترجمة الترجمة اللفظية والإختلاس والمسخ وقتل الأدب بالسيف العجمية شر قتلة ...... بتحطيم الأوضاع والقواعد الأساسية والبلاغة العربية والإمتيازات والفروق التي بني عليها كل قوم .... ولكن اقول واكرر بكل حرية وافوه إلا بما اعتقد .... ان الأدب العربي مريض ومشرف على الهلاك ان لم يتداركه ابناؤه في عصر تخالف تماما المخالفة عصوره المتقدمة فهو يحتاج الى دواء ناجع يوافق علته ومزاج طبيعته المنغمسة في حالة الجو الحار فإن لكل زمان رجالا ولكل ادب مخصوصا به لا يزن ان يقلده الجيل الذي يليه بدء ان دعوته لا تعني ان الأدب العربي ضيف يحتاج الى توسيع او معوز يفتقر الى ثروة او خامل الفكر فلا بد له ممن يرفع صوته ليعرفه الناس
ولكن الأدب الجزائري في نظر ه اصيب بإنتكاسة شديدة فهو في حاجة ماسة الى البحث عن علاج وهذا لا يمكن إلا بالإحتكاك بالآداب الأجنبية وانما ركز هو وزملائه على قضية التطور لكل ادب ثم يتساءل عن العوامل النفسية لتشبث بعض الأدباء بالقديم فيقول " وهل قوة الإدراك في تقهقر مستمر حتى ان المرء لا يفعل شيئا الا ويسأل هل فعلته القدماء ام لا ؟ وهل هو مطابق لإرادتهم ام لا ؟ وهل القدماء رمز على ( كذا ) العلم والإختراع المتاخرون على الجهل والإتباع ؟ وهل خلق الإنسان ليكون ذيل غيره وغيره هو الرأس ؟ وهل يدوم بناء بغير ترميم وتجدد مهما كانت صلابته و قوة مشيدة .

لم يهتم حمودة في نقده برسالة الشعر ومضامينه وحدها وانما اهتم بشكل القصيدة ايضا ذلك لأنه لم يفصل قط بين الشكل والمضمون فهما عنده متكاملان متلاحمان في نسيج واحد اذ يرى بأنه لا يمكن ان تكون هناك جدة او تطور في احدهما دون الآخر ومن ثم كان لا بد من العناية ببعض القضايا الفنية المحضة واهم هذه القضايا كما يتجلى من خلال النصوص قضية الصدق الفني التي عرفت هي الأخرى نقاشا حادا بين القدامى والمحدثين في الشعر العربي لهذا فإن رمضان حمود يريد ان يشير الى ان العملية الشعرية هي الأساس في القصيدة الشعرية سواء كانت ذاتية الإنسان المتمدن او المتوحش وإن كل ذلك يظهر بالممارسة وما دام ان الشعر مصدره النفس الإنساسية فإن المثقف والعامي فيه سيان فكلاهما يرسل كلامه من نفس متقدة وروح ملتهبة وقلب مملوء احساسا وشعورا فتقبله اسواق الأفئدة والصدور اذن مصدر الشعر النفس والروح والقلب ومادته الإحساس والشعور وهذا لا يتاتى الا بالإحتكاك والممارسة ومن هنا فإنه في نظره ايضا ان الشعر سطر بريشة الشعور على صحائف لغات الأمم الخاصة بها .

الإلهام والموهبة :
ويترتب عن التحديد السابق للأدب بعامة والشعر بخاصة ان نقاد الإتجاه التأثري في المغرب العربي نظروا الى الشعر على انه الهام أي انه موهبة منحها الإنسان
لتصوير ما يضطرب في نفسه من مشاعر وعواطف لهذا فإن رمضان حمود نظر في هذه القضية معتمدا على الناقد الفرنسي المشهور شابيلين فقال " إن الشعر وهو النطق بالحقيقة تلك الحقيقة العميقة الشاعر بها القلب والشعار الصادق قريب جدا من الوحي فالشعور في نظر هذا الناقد الجزائري ليس عملا يمكن ان يقوم به من شاء من الناس بل هو الهام تولده الطبيعة في نفس الشاعر

لهذا فإن حمود تجنب استخدام وحي حتى لا يؤدي به الى مجابهة رجال الإصلاح خاصة وأنه يشاركهم في كثير من مواقفهم قال ذلك حتى يتجنب الشاعر التصنع وان يصور ما في نفسه من شعور صادق او ما يسميه " وحي الضمير والهام الوجود " والحق ان نظرته هذه تكتمل مع شخصيته تمام الإكتمال فقد عرف عنه كره شديد للنفاق والدجل ومقت قوي للتقليد والجمود .
أو لم يقل عن مذهبه الفني ولست من الذين يكتبون للتسلية والترويح عن النفس ولا الذين يتذللون بالعبارات المنمقة الرقيقة ولكن اكتب لأفيد واستفيد لا ليقال انه كتب بل ليقول لي ضميري انك قمت بواجبك واديت ما عليك فكن مطمئنا
والصدق عنده اساس نجاح التجربةالفنية بصفة عامة لذلك فإن الشاعر من هذه الوجهة لا يختلف عن الرسام في شيء فكما ان الرسام لا بنجح الا اذا تزود بطاقة حية من الشعور وكان المنظر الذي يريد رسمه حاضرا في ذهنه وامام عينيه كذلك الشاعر لا طاقة له على امتلاك العقول والأخذ بأزمة النفوس الا اذا اجاد تصوير العواطف الهائلة التي تقوم في ميدان صدره الرحب عندما يريد ان يعرب للسامع عن خواطره الخاصة او العامة لا مجرد تنسيق وتزويق وتكلف مشين وكذب فادح فإن هذا مما ينقص من قيمة الشعر والشعراء في الأمة النبيهة

الموقف من لغة الشعر
وكل ماكان يهم رمضان حمود وزملاؤه ان تكون اللغة بسيطة وان يكون الاسلوب غير معقد او بعبارة اخرى عدم تكلفالشاعر في التعبير عما في نفسه من احاسيس لهذا يخاطب من يصفهم بالاحداث قائلا: فياا يها الادباء الاحداث انبذوا عنكم التكلف و التنطع في اللغة و افرغوا المعنى الجميل في اللفظ الجميل
فحمود لا يريد اكثر من الصدق في التعبير و هو الصدق الذي ان اخذ به الشاعر جنبه التكلف و التنطع في اللغة
و جعله يعبر عن نفسه بدل ان يبقى ظلا لغيره من الادباء فاللغة التي يفضلها هي التي تتماشى و روح العصر المتطورة معه المستجيبة لمتطلباته لغة سهلة التناول من طرف المتلقين بسيطة تصل الى النفس الانسانية بدون
جهد او تكلف فهي لا تتعالى بكلمات غريبة معقدة كما لا تنزل الى عامية شوهاء مبتدلة انها اللغة الوسطى كما
يعبر عنها اليوم حيث يرى رمضان حمود بانه (لايسمى الشاعر شاعرا عندي الا اذا خاطب الناس باللغة التي يفهمونها بحيث تنزل على قلوبهم نزول ندى الصباح على الزهرة الباسمة لاان يكلمونا في القرن العشرين بلغة
امرئ القيس و طرفه و المهلهل الجاهليين الغابرين )
و من الواضح انه لم يدع الى لغة دارجة او عامية كما دعا الى ذلك بعض النقاد في المشرق العربي في تلك الفترة
بالذات لان الحفاظ على اللغة عنده هو حفاظه على القومية و الاصالة و الشخصية و يتجلى ذلك في هده الدعوة التي وجهها الى الادباء و الشعراء قائلا
اجهدوا انفسكم في درس لغتكم في فهم اسرارها في تدقيق معانيها في اتقانها غاية الاتقان فاذا تم لكم المراد و استحوذتم على جانب وافرمنها انبدوا عنكم كل صلة بينكم و بين ماضيها اجعلوها وسيلة الى نيل ماربكم لا غاية تتجاوزونها غيروا فننوا وسعوا اصلحوا فانكم بذلك تكونون عصرا انت ما يحلو لك

التصوير و التعبير في الشعر

لقد التفت النقاد التاثريون في المغرب العربي الى جوانب اخرى في الشعر فبالاضافة الى النظر في الوزن و اللغة و الذوق و الاحساس و العاطفة نظروا كذلك فيما اطلقوا عليه احيانا ((الصورة الشعرية )و احيانا (التصوير الشعري ) لذلك فان رمضان حمود اعتبر الشاعر و المصور اجيرين للفن و الجمال و كلاهما مدين بالاجادة و التدقيق في النظر و البحث فهذا في المحسوسات و ذاك في المعنويات
و اذا كان التصوير يستلزم بالاضافة الى الشعور حواس متطورة قادرة على التقاط الجزيئات الدالة فان التصوير في المعنويات يقتضي من الشاعر التامل و مراجعة النفس في الحالات الرقيقةاو المتشابهة كما يتطلب منه اجادة استعمال العقل الباطن في هضم المادة التي يستند عليها عمل الشاعر في البداية و تكييفها لذلك فهو يقول (فكذلك الشاعر لا طاقة له على امتلاك العقول و الاخذ بازمة النفوس الا اذا اجاد تصوير تلك الوقائع الهائلة التي تقوم في ميدان صدره عندما يريد ان يعرب للسامع عن خاطرمن خواطره الخاصة او العامة كانت (كدا) لا مجرد تنميق و تزويق مشين )
و هذا يقودنا الى الحديث عن الصدق و بالتالي يقودنا الى الحديث عن العاطفة و دورها في ابراز الصورة الشعرية تلك القضية التي وجدت كل الاهتمام من رمضان حمود حين اعتبر العاطفة اول عنصر يساعد على انجاح الشعر و اخفاقه و قد حذر الاديب الناشئ من ان يتقدم الى مهنة الشعر و الادب بزاد النحو و الصرف او العروض و القوافي او البلاغة و المادة اللغوية ...ما لم يسعف كل ذلك في نفسه وازع قوي نحو التجربة الادبية
فهو ليس بضاعة كما يقولون و لكنه الهام و جداني و وحي الضمير )
...فان الادب الدي لا يصدر عن نفس حساسة في نفحاتها لا يتسرب الى اعماق النفوس الحية بل لا يخلد طويلا و لا يلبث ان يقضي عليه سلطان النسيان و الاهمال
و الواقع ان المذهب الرومانسي في الادب كان يعطي اهمية عظيمة للصورة الفنية و العاطفة في التجربة الفنية و يعود هذا اعتبارا الى طبيعة الرومانسية نفسها التي جعلت للقلب و الشعور اعلى قوة من العقل باعتباره هاديا للانسان .

و الخلاصة بعد كل هذا نستطيع ان نقول بان رمضان حمود يعتبر بالنسبة للادب الجزائري الحديث رائد في ميدان النقد الادبي و لا سيما في مجال نقد الشعر فقد عالج قضايا جوهرية منها رسالة الشعر و دوره في الحياة و اوضح ما في المضامين التقليدية من قصور كما عالج بعض القضايا المعنوية منها العاطفة و دورها في الشعر و قضية الصدق الفني و اللغة الشعرية و كيف يجب ان تكون
بقلم الاستاذ: الاخضر بن هدوقه- الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saliiiiiiiiii7 16
♥ عضو أساسي ♥
♥ عضو أساسي ♥
saliiiiiiiiii7 16


ذكر ♠ عدد المساهمات ♠ : 2236
♠ العمر ♠ : 33
♠ الولاية ♠ : Home
♠ نقاط النشاط ♠ : 20078
♠ السٌّمعَة ♠ : 28
♣ التوقيت ♣ :

جولة في التاريخ (سارع بالدخول) Empty
مُساهمةموضوع: رد: جولة في التاريخ (سارع بالدخول)   جولة في التاريخ (سارع بالدخول) I_icon_minitime2009-10-09, 19:23

ياسلاااااام عندنا شخصيات رائعة ولا سبيل لنا الا ان نجعلها قدوة لنا وان نكون في مستوى التطلعات
سلااااااااااااامي للجميع
ولك زميلنا مولودية
شكراااا اخي على الموضوع

جولة في التاريخ (سارع بالدخول) 30
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.raw3h.net/main5/c/tl.htm
infoplus47
♥ عضو محترف ♥
♥ عضو محترف ♥
infoplus47


♦ المهنة ♦ : طالب
ذكر ♠ عدد المساهمات ♠ : 3538
♠ العمر ♠ : 30
♠ نقاط النشاط ♠ : 21887
♠ السٌّمعَة ♠ : 64
♣ التوقيت ♣ :

جولة في التاريخ (سارع بالدخول) Empty
مُساهمةموضوع: رد: جولة في التاريخ (سارع بالدخول)   جولة في التاريخ (سارع بالدخول) I_icon_minitime2009-11-02, 23:37

شكرا أخي لبحثك ولموضوعك المفيد حول شخصية الشاعر رمضان حمود .
واصل تميزك . وفقك الله .
أطال الله عمر والديك حتى يروا ثمرة فلذة كبدهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جولة في التاريخ (سارع بالدخول)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جولة ثقافية
» رمضان كله عبادة تكرم بالدخول
» ملفات تبطئ كمبيوترك سارع بحذفها (لتزيد السرعة) .........مضمونة ومجربة
» ** من يريد الزواج تتفضل بالدخول ---- طلب عاجل بالداخل**
» لعشاق دوري ابطال اوروبا تفضلوا بالدخول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رمضان حمود التعليمية :: ○ الأقســ التعليمية ـــام ○ ♣ الثانوي ، الجامعي ♣ :: السنة الثالثة ثانوي 3AS :: شعبة آداب و فلسفة-
انتقل الى: