السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع يوضح اهمية الاسلام فى حياتنا ، وكيف كرم المرأة
وجعلها كالملكة فى بيتها .
نظرة المرأة الاجنبية فى المرأةالمسلمة
المرأة الأولى : بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !
قالت الكاتبـةالشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
" لأن يشتغـل بناتنـا فيالبيوت خادمات أو كالخادمات، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل
حيثتـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادناكبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة ...
نعم إنه لَعَـارٌ علىبلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنالا
نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة منالقيـام في البيت وتـرك أعمال
الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها ."
" وليتنا معشر المسلمين نفهم المراد من قوله تعالى " وقرن في بيوتكنّ ولاتبرّجن تبرج الجاهلية
الأولى " ونعلم أن المرأة جوهر ينبغي الحفاظ علىنقائه وطهره
والمرأة الثانية : ألمانية
قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصادالألماني الحديث لم يشمل
كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف !
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .
فهل تعيالمرأة أنها في نعيم ، فلا تضيّع هذا النعيم ؟!
والمرأة الثالثة : إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتورمصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لوكنت مولودة في بلادكم .
وبناتنا هذه الأيام يرغبن غير ذلك لأنهنّ لا يقدرنمبلغ هذا النعيم الذي يعشن فيه
فيزهدن فيه ويملن عنه
والمرأة الرابعة : فرنسية
طبيبة تقول لزميلها المسلمالمقيم في فرنسا،
تسأله عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها فيالبيت؟
وما هو برنامجها اليومي ؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاحيتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى
التاسعـة أو العاشـرة،ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون
البيت المطبخ وتجهيز الطعام .
وهي المربية الأولى للأولاد
والمحضن الأساس لهم
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهيلا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا .
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد .
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء ؟
قال : نعم .
قالت: حتى الذّهَب؟!!! تشتريهلزوجتك .
قال: نعم .
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة !!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا،
وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كماتجلس المرأة المسلمة ! وليس ذلك فحسب، بل ترضى
أن تكون الزوجة الثانية لرجلمسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت
والان ايتها المرأةالمسلمة هل ستفتخرى بما انت فيه
وهل سنكف يوما عن تقليد المرأة الاوروبيةوالاعجاب بها