| رواية ... أرجو أن تكون في المستوى | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
???? زائر
| موضوع: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-08-12, 15:25 | |
| السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاتة هده رواية ألفتها فقررت نشرها في منتدانا القيم هدية للأعضاء ولكل الزوار
العائلة السعيدة كانت هناك عائلة تعيش في انجلترا بمنطقة نائية بعيدة ، عن المدينة هي عائلة بسيطة يملؤها السرور و الغبطة ، تتكون من خمسة أفراد الأب اسمه جون تظهر عليه علامات الشهامة و الرجولة ، شديد سواد الشعر وشديد بياض الوجه عيناه بارزتان قليلا أما في الشمس تتخذ عيناه لونا عسليا بديعا نحيف وطويل القامة ، ازبيل زوجته وهي كضوء القمر لها شعر أصفر طويل لماع بشرتها تكاد تضيء من شدة البياض ، لها قرطا ماسيا يجمل أذناها وخلخالا فضيا غاية في الروعة ، رزقا بثلاثة أبناء : ألبرت كبيرهم وهو شاب وسيم بلغ سن الزواج ولم يتزوج بعد ، اسمر البشرة و أسود الشعر يبدو قصير القامة وغريب الأطوار سام ، فتاة لطيفة آية في الجمال لها شعر ذهبي ناعم تربطه بشرائط وردية حريرية ، متوسطة القامة ذات بشرة بيضاء شقيقتها ألكس ، تكبرها بعام سمراء البشرة ذات شعر بني قصير وهي متوسطة الجمال . أعمال العائلة كان جون يعمل في مزرعته القريبة من البيت وهي بمثابة جنة خضراء فهي مليئة بشتى أنواع الخضر و الفواكه والأزهار فمن يمينها زرع فيها مجموعة من الخضر كالجزر و البصل و الطماطم و الباذنجان ، أما على حافة جدران المزرعة غرس فيها أشجار الليمون والبرتقال وكذا اليوسفي وبعيدا قليلا من الخضر زرع فيها مختلف الفواكه فمنها الفراولة والتوت والبطيخ وقد توسطت المزرعة شجرة تين عظيمة زادت من جمال المزرعة ، أما في الجهة اليسرى من المزرعة زرع فيها الكثير من الأزهار المختلفة ذات الألوان الجذابة ويوجد مسبح كبير يسقي من مائه المزروعات في حالة إذا انقطعت المياه ، وهو يمتهن الزراعة لتحصيل قوت عياله . أما ألبرت فهو يعمل في صالة للخياطة هي من ملكه الخاص يديرها و يشتغل فيها وهو يساعد والده في جني الأموال لسعادة العائلة بعد أن كانت هذه الصالة لصديق له يديرها وألبرت يشتغل فيها حتى توفي صديقه في يوم من الأيام فتركها له حينها أصبح ألبرت مالكها . وبالنسبة لسام هي في الخامسة والعشرون من عمرها تدرس في الجامعة ، هي مخطوبة من شاب يدعى جورج وهو من لوس أنجلس بأميركا حيث تقطن عائلته وقد تعرف على سام بالجامعة فهما يدرسان في نفس الجامعة . ألكس تمكث بالبيت مع ازبيل تساعدها في الأعمال المنزلية وأحيانا تذهب إلى المزرعة لمساعدة والدها وتارة تساعد ألبرت في خياطة الملابس المتراكمة . زواج ألبرت في يوم من الأيام وكالعادة في الصباح الباكر اتجه جون نحو مزرعته و أما ألبرت فأوصل سام إلى الجامعة ثم ذهب إلى عمله وبينما هو منهمك في عمله إذ دخلت عليه فتاة جميلة جدا عيناها عسليتان وهي ذات شعر أسود جذاب ربط بشرائط حمراء زادت من جماله وكانت ترتدي فستانا أحمرا حريريا وعقدا ذهبيا وقرطان لمعان وهي تلبس حذاء أسود عالي الكعبين فتقدمت قليلا واستأذنت بالجلوس فلم يسمعها من شدة شرود ذهنه فلاحظت عليه ذلك ثم أنشأت تقول: ـ مرحبا أتسمح لي بالجلوس يا سيدي ؟ فقال: نعم طبعا تفضلي كيف أخدمك ؟ قالت: أريد أن تخيط لي ثوبا أسودا ... وأنشأت تصفه له ، أخذ ألبرت مقاييس الفتاة وعند انتهائه قدمت له بطاقة وقد كتب فيها اسم الفتاة وهو كلوفر ورقم هاتفها فأنشأت تقول: ـ أرجوك يا سيدي عندما تنتهي من حياكة الفستان اتصل بي على هذا الرقم عندها قال ألبرت: ـ لا يا آنسة لا تناديني بسيدي أرجوك اسمي هو ألبرت فقالت : ـ اسم جميل ..حسنا إلى اللقاء يا ألبرت فرد عليها وباشر عمله والنشوة تغمر قلبه . كانت كلوفر هذه بنت رجل أعمال غني و مشهور ، لا يرفض له طلب واسمه هو بيتر . في الصباح التالي ذهب ألبرت إلى العمل سعيدا ، لدرجة أن سيارة كادت تدهسه لعدم توخي الحذر ، عند وصوله إلى الصالة أخد يكمل خياطة الفستان وبعد أن أصبح الثوب جاهزا ، اتصل بكلوفر فأنشأ يقول: ـ مرحبا كلوفر أنا ألبرت من صالة الخياطة فقالت: ـ ألبرت ..نعم قد عرفتك مرحبا أرجو أن تكون قد انتهيت من خياطة الفستان ـ نعم لقد أكملته ـ دقائق وسأحضر لأخذه ركبت كلوفر سيارتها واتجهت صوب صالة الخياطة وعندما دخلت الصالة طلب منها ألبرت الجلوس وقد امتنع من تقديم الثوب لها حتى يشربا القهوة معا ، فوافقت كلوفر وكان هذا بداية لصداقتهما الحميمة بعد أن أعطاها الفستان عادت إلى المنزل وقد حدد اللقاء الثاني بالمقهى . في اليوم التالي التقى ألبرت بكلوفر فعرض عليها أن تذهب معه إلى منزله لتتعرف على أفراد عائلته فوافقت بتردد . عند وصولهما إلى بيت ألبرت حينها شاهدت كلوفر تلك العائلة البسيطة السعيدة فأطلقت صراح دمعة كانت محتجزة في عينيها فاستغرب ألبرت ولم يشأ أن يسألها لكنها أنشأت تقول: أتعرف يا ألبرت أنا لا أعيش في بيت كهذا ولا أعرف معنى للعمل في البيت أو المزرعة بل أنا أعيش في قصر فخم مليء بالحشم و الجواري أنعم بأموال والدي الطائلة لكني لم أتجرع ولا قطرة من كأس السعادة التي قد شربت منه عائلتك ، فتأثر ألبرت بما قالته كلوفر وبادر يهدئها ويواسيها ، وبعد أن تعرفت كلوفر على عائلة ألبرت السعيدة ، اتجهت إلى البيت ثم سردت لوالدها كيف تعرفت على ألبرت وكيف أنها ذهبت معه إلى بيته الصغير الجميل المصنوع من الخشب، غضب بيتر لكون ألبرت شاب فقير وليس له ما يكفي ليعيش ابنته في رفاهية مستقبلا و أمرها بعدم الخروج معه أو مرافقته لأي مكان مرة أخرى ، لكن كلوفر لم تبالي لقول والدها لأنها وجدت سعادتها الضائعة في ذلك الكوخ الصغير . في الصباح التالي ذهبت كلوفر إلى صالة ألبرت فوجدته منهمكا في عمله ، لكنه سرعان ما تفطن لوجودها فاتجه نحوها وذهبا معا إلى المقهى حينها طلب منها ألبرت يدها للزواج ، كانت سعادة كلوفر لا توصف عند سماعها لما قال ألبرت فوافقت من دون تردد لكنها تذكرت والدها الغني الذي لم يرفض له طلب من قبل الذي منعها من الخروج مع ألبرت لكنها لم تبالي . حدد يوم الزواج و أخذت كلوفر تجهز نفسها لزفافها إلى أن حان الوقت فتزوجا في عرس صغير يحوي أفراد عائلة جون الخمسة و كلوفر |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-08-12, 15:29 | |
| الكارثة الكبرى بعد مرور عدة أيام من الزواج كانت كلوفر تتجول في المزرعة إذا بها تسمع حفيفا خلفها فاعتقدت أنها سام لكنها سرعان ما اكتشفت أنه والدها الغادر فقابلته بابتسامة باردة ، لكنه لم يتمالك نفسه فحملها وألقاها في المسبح بعد مقاومة شديدة من طرف كلوفر ونقاش حاد ، أغرقها في الماء ثم عاد إلى قصره . عاد ألبرت من العمل و قد أحضر هدية لكلوفر لكنه لم يجدها بالبيت فسأل والدته ازبيل فأجابت بأنها لم ترها ، و أخذوا يبحثون عنها ، ذهبت ألكس إلى المزرعة فرأت جثة عائمة في سطح المسبح ، فإذا هي كلوفر فصعقت ألكس لما رأته وصاحت صيحة قوية كادت تمزق طبول آذان السامعين ، حتى حضر الكل إلى المزرعة ذهب ألبرت إلى قسم الشرطة وأخبرهم بما حصل ، فاستدعي السيد بيتر والد وقاتل كلوفر إلى القسم وأخذ يوجه الاتهامات لألبرت فبدأ في تمثيل دور الأب البريء وأنشأ يقول في غضب: أنت من قتل ابنتي المدللة لذا ستلقى عقابك ، أعرف بأنك قتلتها من أجل ثروتها ومالها وغدا ستجرأ على قتلي من أجل أموالي أيضا ، ثبتت التهمة فحكم عليه بالسجن المؤبد ظلما ، ذهلت والدته ازبيل لما حصل لابنها فأخذت تصيح وتتفوه بكلمات غير مفهومة وتؤذي كل من تراه أمامها ، فظنوا أنها جنت لذا أرسلوها إلى مستشفى المجانين ،فعاد سام و ألكس ووالدهما جون الى المنزل واليأس يخيم عليهم وقد سلخوا سحابة يومهم في قسم الشرطة والمستشفى . ظلت ازبيل لشهور عدة في المستشفى وهي على هذه الحالة إلى أن تحسنت لكنهم لم يسمحوا لها بالخروج إلا إذا جاء شخص من أقربها ليأخذها فظلت هناك تترقب مجيء أحد أبنائها او زوجها , ولم تمر ليلة في دلك المستشفى الا وحلمت بأن أبنها ألبرت جاء ليصطحبها الى المنزل . أنهت سام دراستها وتخرجت من الجامعة و بعد التخرج تزوجت بجورج وقررا السفر إلى لوس أنجلس حيث عائلة جورج ، في الصباح الباكر من اليوم التالي جاء جورج ليقل سام إلى الميناء وصعدا السفينة التي تتجه صوب أمريكا فطال السفر و طال الوصول لقد بقيت السفينة خمسة أيام على سطح البحر علما أن وصولها إلى أمريكا يستغرق ثلاثة أيام فقط ، نفد الزاد ولم يبقى منه سوى بقايا الطعام والصناديق الفارغة وفي الليلة السادسة من السفر بدأت الرياح تعصف بقوة شديدة إلى أن مزقت كل الأشرعة وكسرت الأوتاد و السواري وأخذ البحر في الثوران وامتلأت السفينة بالماء فأخذت تتراقص على أنغام هيجان البحر و أمواجه ، زادت قوة الرياح فتحطمت السفينة وغرقت بمن فيها غير أن فتاة كانت متمسكة بخشب من أخشاب السفينة المتناثرة على سطح البحر فرمتها الأمواج إلى جزيرة بعيدة . كانت هذه الفتاة شقراء الشعر، زرقاء العينين وبيضاء البشرة ...إنها سام عاد إلى سام وعيها فأخذت تتجول في أرجاء الجزيرة لعلها تجد ما تأكله إنها جائعة جدا فلم تأكل شيء لمدة يومين ، خاصة بعد تلك الليلة الليلاء ، لكنها اصطدمت بغصن كان يتدلى من إحدى الأشجار و عندما استيقظت وجدت نفسها في خيمة صغيرة أمامها مائدة فيها طعام و فواكه كثيرة فشرعت تأكل بشهية وعند انتهائها خرجت من الخيمة فوجدت أناس يؤدون طقوسا غريبة وعندما شعروا بخروجها ، اتجه نحوها زعيم القبيلة فسألها عنها وعن كيفية وصولها إلى هذه الجزيرة ، فأخبرته بكل شيء . أصبحت سام تعيش مع تلك القبيلة وفي يوم من الأيام مات الزعيم وجاء دور الشعب في اختيار زعيم جديد لهم ، فاختاروا سام لذكائها ورجاحة عقلها وفطنتها وكذا لأخلاقها الحميدة لكنها رفضت وقررت العودة إلى انجلترا و البحث عن عائلتها ووعدتهم بزيارتها لهم بعد أن تجد عائلتها فغادرت الجزيرة متجهة نحو بيتها . كان جون و ألكس يعيشان عيشة تعيسة لدرجة أنهم لم يجدا شيء يأكلانه فمات جون من شدة الجوع و الألم على مستقبل عائلته ، فاضطرت ألكس للسرقة ، فسرقت مرات ومرات إلى أن تم القبض عليها فنفيت إلى جزيرة بعيدة طبعا لأنها بنت فقيرة وليس لها من يدافع عنها . أما بالنسبة لبيتر فقد مرض مرضا شديدا من معاتبة النفس والصراع مع ضميره فأصبح يحتضر في فراشه إلى أن قرر أن يبوح الحقيقة ويتخلص من معاناته الداخلية ولترقد روحه بسلام فنادى بيتر خادمه و أخبره بكل شيء وطلب منه إخبار الشرطة ، ثم مات اتجه خادم بيتر إلى مركز الشرطة ومعه شاهد فاخبرهم بالحقيقة فأطلق صراح ألبرت فأسرع بالذهاب إلى بيته بعد أن قضى مدة طويلة في السجن لكنه لم يجد سوى أطياف وذكريات عائلته فأظلم الدهر بوجهه وبينما هو غارق في تفكير شديد ، تذكر أمه واتجه نحو مستشفى المجانين فوجدها في كامل قواها العقلية تنتظر مجيء شخص من العائلة ، فعانقها عناقا شديدا فشرعت بالبكاء فقال لها لا تبكي يا أمي فإن الدهر وبناته لا يستحقون دموعك ، فابتسمت ازبيل ابتسامة عريضة ثم أخذت تحزم أمتعتها وبينما هما في المستشفى ، وصلت سام إلى البيت فلم تجد أحدا فظنت أن عائلتها قد انتهت ولم يبقى لها أحد في هذا المكان وبينما هي غائصة في بحر الحزن ، فإذا بازبيل وألبرت يصلان إلى المنزل عندما رأت سام أمها ارتمت في حضنها وعانقت ألبرت ولم تكد تصدق عيناها . قصت سام لامها وألبرت عما جرى لها . وقص ألبرت لهما عما جرى له في قسم الشرطة ، ثم شرعوا في البحث عن جون و ألكس وذهبوا إلى المدينة فأخبرهم عجوز كان له دكان بجانب صالة ألبرت التي أغلقت بعد دخوله السجن ، بوفاة جون و إنفاء ألكس إلى إحدى الجزر . بعد العسر يأتي اليسر خيم اليأس عليهم وقرروا الذهاب إلى الجزيرة التي كانت فيها سام ، في الصباح التالي بعد أن زاروا قبرا جون و كلوفر وأحاطوهما بالوروود استعدوا للرحيل ، وصعدوا على متن السفينة واتجهوا نحو تلك الجزيرة وعند وصولهم تفاجأوا باسم الجزيرة التي سميت به بعد رحيل سام ، الا وهو أسطورة الملكة سام ، وكانت فرحة الشعب بعودة سام وعائلتها لا تتصور فأقبلت فتاة من بين كل السكان ذات شعر بني قصير سمراء البشرة لتقدم لهم طعام الضيافة ، فإذا هي ألكس وقد تعرفت على أمها وكذلك سام و ألبرت ، فرحت كثيرا وشكرت الإله على نعمه ورحمته بعباده . وعاشوا في تلك الجزيرة: ازبيل ، ألبرت ، كلوفر وسام حياة هنيئة وبقت قصتهم أسطورة تردد على كل لسان يرويها الأجداد للآباء والآباء للأبناء . |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-08-12, 15:31 | |
| أرجو أن لا أكون أطلت عليكم لكن هدا هو أصل الرواية أن تكون طويلة تحياتي |
|
| |
abdou ♥ المدير العام ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 3205 ♠ العمر ♠ : 32 ♠ الولاية ♠ : stade 20 aout - belcort ♠ نقاط النشاط ♠ : 22444 ♠ السٌّمعَة ♠ : 47 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-08-13, 16:29 | |
| شكرا لا تحرمينا من جديدك -- والله رواية رائعة ارجو وضع الجديد في المنتدى | |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-08-15, 09:58 | |
| شكرا أخي عبد الله على مرورك |
|
| |
KANARIST L'ARTIST ♥ مراقب ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 3705 ♠ العمر ♠ : 35 ♠ الولاية ♠ : جزر الكنـاري ♠ نقاط النشاط ♠ : 23610 ♠ السٌّمعَة ♠ : 122 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-08-23, 14:42 | |
| شكرا على مشاركاتك القيمة
مرحب بك دائما
في انتظار جديدك
نتمنى لك قضاء وقت ممتع بالمنتدى
تحياتي | |
|
| |
orange rose ♥ عضو نشط ♥
♠ عدد المساهمات ♠ : 761 ♠ العمر ♠ : 30 ♠ الولاية ♠ : حديقة الامير عبد القادر ♠ نقاط النشاط ♠ : 17535 ♠ السٌّمعَة ♠ : 9 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-09-06, 14:25 | |
| رواية في القمة... بارك الله فيك... | |
|
| |
naceryounes ♥ عضو مبتدئ ♥
♠ عدد المساهمات ♠ : 26 ♠ العمر ♠ : 32 ♠ نقاط النشاط ♠ : 16748 ♠ السٌّمعَة ♠ : -1 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-09-06, 14:57 | |
| رواية في قمة الروعة أرجوا أن تواصلي تألقك في المنتدى | |
|
| |
KANARIST L'ARTIST ♥ مراقب ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 3705 ♠ العمر ♠ : 35 ♠ الولاية ♠ : جزر الكنـاري ♠ نقاط النشاط ♠ : 23610 ♠ السٌّمعَة ♠ : 122 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-09-12, 03:07 | |
| | |
|
| |
infoplus47 ♥ عضو محترف ♥
♦ المهنة ♦ : ♠ عدد المساهمات ♠ : 3538 ♠ العمر ♠ : 30 ♠ نقاط النشاط ♠ : 21896 ♠ السٌّمعَة ♠ : 64 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-11-03, 00:22 | |
| شكرا أختي الوردة الحمراء على روايتك الرائعة .
واصلي تأليفك و أنيري به منتدانا الغالي .
وفقك الله . | |
|
| |
saliiiiiiiiii7 16 ♥ عضو أساسي ♥
♠ عدد المساهمات ♠ : 2236 ♠ العمر ♠ : 33 ♠ الولاية ♠ : Home ♠ نقاط النشاط ♠ : 20087 ♠ السٌّمعَة ♠ : 28 ♣ التوقيت ♣ :
| موضوع: رد: رواية ... أرجو أن تكون في المستوى 2009-11-29, 15:38 | |
| السلام عليكم ورحمة الله
تشكرين اختي على هذا العمل المميز و الحصري
ننتظر منك كل ما هو جديد
تقبل مروري saliiiiiiiii7 16 | |
|
| |
| رواية ... أرجو أن تكون في المستوى | |
|